-
Countries
-
Data and Analysis
-
Special Focus
-
Crisis Responses
اليمن - تسجيل مراقبة التدفق | المهاجرون غير اليمنيين واليمنيون العائدون من المملكة العربية السعودية في نوفمبر 2024
Contact
IOM DTM Yemen, iomyemendtm@iom.int
Language
Arabic
Location
Yemen
Period Covered
Nov 01 2024
Nov 30 2024
Activity
- Flow Monitoring
نظرة عامة: يقوم سجل مراقبة التدفق (FMR) الخاص بمصفوفة تتبع النزوح في اليمن (DTM) التابعة للمنظمة الدولية للهجرة بمراقبة وصول المهاجرين على طول الحدود الساحلية الجنوبية لليمن وعودة المواطنين اليمنيين على طول حدودها الشمالية مع المملكة العربية السعودية (KSA) لتحديد أنماط الهجرة وتقديم تقديرات كمية لعدد المهاجرين غير النظاميين الذين يدخلون البلاد. ومن المهم أن نفهم أن نشرة الهجرة القسرية لا تلتقط جميع تدفقات الهجرة. وبدلا من ذلك، فإنه يوفر رؤى إرشادية حول اتجاهات الهجرة استنادا إلى العدد الإجمالي المعروف للمهاجرين الذين يصلون على طول الحدود الساحلية والبرية الخاضعة للمراقبة خلال الفترة المشمولة بالتقرير. اعتبارًا من نهاية سبتمبر 2024، تمكنت المنظمة الدولية للهجرة من الوصول إلى ساحل تعز في ذوباب مما يسمح بتحسين تغطية الوافدين من جيبوتي. يرجى ملاحظة أن هذه التغطية المحسنة ستترجم إلى زيادة في العدد الإجمالي للوافدين لا يمثل بالضرورة زيادة في أعداد الوافدين.
ملخص النتائج: في نوفمبر 2024، تتبعت مصفوفة تتبع النزوح في اليمن التابعة للمنظمة الدولية للهجرة 18,035 مهاجرًا دخلوا اليمن، وهي زيادة كبيرة بنسبة 183 بالمائة عن الرقم الإجمالي المُبلغ عنه في الشهر السابق (6,364 مهاجرًا). ويمكن أن تعزى هذه الزيادة إلى حد كبير إلى زيادة التغطية على الساحل الغربي لليمن. وغادر غالبية المهاجرين (91%) من جيبوتي، بينما غادر الباقون (9%) من الصومال. وصل جميع المهاجرين المغادرين من جيبوتي إلى مديرية ذوباب بمحافظة تعز (16,403 مهاجرين). وبذلك يصل العدد الإجمالي للوافدين هذا العام إلى 40,462.
ومن بين إجمالي المهاجرين المسجلين، كان 26 في المائة أطفال، و19 في المائة نساء، و55 في المائة رجال.
خلال الفترة المشمولة بالتقرير، دخل معظم المهاجرين محافظة تعز على الساحل الغربي عبر جيبوتي (91%)، بينما وصل 9% إلى شبوة قادمين من الصومال.
وكان جميع المهاجرين تقريباً مواطنين إثيوبيين، بما في ذلك أولئك الذين يسافرون من الساحل الصومالي. والجدير بالذكر أنه لم يتم تسجيل وصول أي مهاجرين إلى لحج خلال شهر نوفمبر. ويرجع ذلك على الأرجح إلى الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لمكافحة التهريب منذ أغسطس 2023.
حدد فريق مصفوفة تتبع النزوح 3,789 عائداً يمنياً في نوفمبر 2024، أي بزيادة قدرها 10 بالمائة مقارنة بعدد العائدين في أكتوبر (3,448 فرداً). بالإضافة إلى ذلك، سجل الفريق ما مجموعه 251 مهاجرًا تم ترحيلهم من عمان إلى نقطة ديفن في مديرية شحن بمحافظة المهرة باليمن. وكان جميع المهاجرين المرحلين مواطنين إثيوبيين.
وفي حين أن الأزمة الإنسانية المتفاقمة في اليمن قد أجبرت بعض المهاجرين على اتخاذ القرار الصعب بالعودة إلى بلدانهم الأصلية في القرن الأفريقي، فقد أفادت التقارير أن السلطات الحكومية أعادت آخرين. في نوفمبر 2024، سجلت مصفوفة تتبع النزوح ما مجموعه 1,509 مهاجرًا غادروا اليمن إما طوعًا أو عادوا بالقوارب من اليمن. وتتكون هذه المجموعة من 86% رجال، و10% نساء، و4% أطفال.
علاوة على ذلك، في نوفمبر 2024، أبلغ فريق مصفوفة تتبع النزوح في جيبوتي عن وصول إجمالي 1,146 مهاجرًا (93% رجال، 7% نساء، وأقل من 1% أطفال) إلى جيبوتي من اليمن. وتؤكد هذه الأرقام التحديات الكبيرة التي يواجهها المهاجرون في اليمن والظروف اليائسة التي دفعتهم إلى المخاطرة برحلات بحرية خطيرة.