-
Countries
-
Data and Analysis
-
Special Focus
-
Crisis Responses
اليمن_ نقاط تتبع التدفق | المهاجرون الوافدون واليمنيون العائدون في سبتمبر 2020
Contacter
DTM Yemen, iomyemendtm@iom.int
Langue
Arabic
Emplacement
Yemen
Période couverte
Sep 01 2020
Sep 30 2020
Activité
- Flow Monitoring Survey
- Flow Monitoring
- Mobility Tracking
تعمل مصفوفة تتبُع النزوح الخاصة بالمنظمة الدولية للهجرة في اليمن على مراقبة المواقع الرئيسية التي يصل عبرها المهاجرون واليمنيون العائدون والموجودة في الحدود الشمالية لليمن مع المملكة العربية السعودية والحدود الساحلية الجنوبية. يُراقب الباحثون المتمركزون في نقاط رصد تدفق وصول المهاجرين والمواطنين اليمنيين من أجل التعرف على الأنماط والأنواع المختلفة للهجرة والتوصّل إلى تقديرات لأعداد المهاجرين غير النظاميين في البلد. ولكن القيود المفروضة على الوصول تَحُد من القدرة على تسجيل المعلومات في بعض نقاط وصول المهاجرين. ووفقاً لتقديرات المنظمة الدولية للهجرة فإن 617 مهاجراً دخلوا اليمن بالاضافة الى تسجيل عودة 478 يمني من المملكة العربية السعودية إلى اليمن في سبتمبر 2020. من بداية 2020 حتى 30 سبتمبر 2020 وصل وعدد المهاجرين إلى اليمن حوالي 33,122 مهاجر بالإضافة الى عدد 13,895من العائدين اليمنيين من المملكة العربية السعودية و 266 عائداً من القرن الافريقي. حيث تسبب فيروس كورونا بنقص كبير في عدد المهاجرين الواصلين الى اليمن من القرن الأفريقي.
مثل المهاجرون الأثيوبيون العدد الأكبر من المهاجرين بنسبة (93%) و الصوماليون بنسبة (7%). وكان (40%) من أولئك الذين تم احتسابهم عند دخولهم اليمن اكدوا انهم متجهين إلى المملكة العربية السعودية و 60% كانت وجهتهم المقصودة هي اليمن. وكانت غالبية المهاجرين من الذكور (83%) مع (13%) من النساء و (3%) من الأولاد و (1%) من البنات الذين كانوا ايضاً من ضمن المسافرين.
وفي فترة التقرير في شهر سبتمبر 2020، شُوهد العدد الأكبر من الواصلين في محافظة شبوة بعدد (452) مهاجر دخلوا اليمن من نقطة رصد التدفق في عين بامعبد.
****
المنهجيــة:
تهدف منهجية تتبع النزوح العالمية إلى التعرف على المناطق التي تحدث فيها الهجرة الداخلية والهجرة العابرة للحدود والهجرة الإقليمية. وتُنَفَذّ تقييمات التنقل للمناطق على المستوى الوطني. ومن ثم تقوم فرق مصفوفة التتبع بجمع المعلومات على المستوى المحلي للتعرف على نقاط العبور الرئيسية. يجمع الباحثون الميدانيون البيانات من مُدلين رئيسين بالمعلومات في نقاط رصد التدفق: ويمكن للمُدلين الرئيسيين ان يكونوا افرادً يعملون في النقل او موظفون في الجمارك او افرادً يعملون في قوارب او المهاجرون انفسهم. تُجمع البيانات باستخدام استمارة بسيطة و بالملاحظة المباشرة وهو ما يُسَهل عملية التحليل.
القيــــــود:
يجب تفسير البيانات المستخدمة في هذه العمليات كتقديراتً فقط، وانها تمثل فقط جزءاً من اجمالي التدفق الذي يمر عبر اليمن. ولذلك، ان التغطية الزمنية والمساحية غير مكتملة. وبالإضافة إلى ذلك، بالرغم من ان البيانات تُجمع بشكل يومي، إلا انها تُجمع فقط خلال ساعات الذروة. وإن نسبة التدفقات التي تحدث في الساعات التي لم تتم تغطيتها، لا تُمَثَل هنا. أما البيانات المتعلقة بالضُعف فهي ترتكز على الملاحظة المباشرة ويجب ان تفُهم بصفتها بيانات دلالية في المقام الأول.