اليمن - تسجيل مراقبة التدفق | المهاجرون غير اليمنيين واليمنيون العائدون من المملكة العربية السعودية في اكتوبر 2024

Share

Télécharger

Share

Contacter
DTM Yemen, iomyemendtm@iom.int
Langue
English
Emplacement
Yemen
Période couverte
Oct 01 2024
Oct 31 2024
Activité
  • Flow Monitoring

نظرة عامة: يراقب سجل مراقبة التدفق (FMR) الخاص بمصفوفة تتبع النزوح في اليمن (DTM) التابعة للمنظمة الدولية للهجرة، وصول المهاجرين على طول الحدود الساحلية الجنوبية لليمن وعودة المواطنين اليمنيين على طول حدودها الشمالية مع المملكة العربية السعودية لتحديد هويتهم. أنماط الهجرة وتقديم تقديرات كمية لعدد المهاجرين غير النظاميين الذين يدخلون البلاد. ومن المهم أن نفهم أن نشرة الهجرة القسرية لا تلتقط جميع تدفقات الهجرة. وبدلا من ذلك، فإنه يوفر رؤى إرشادية حول اتجاهات الهجرة استنادا إلى العدد الإجمالي المعروف للمهاجرين الذين يصلون على طول الحدود الساحلية والبرية الخاضعة للمراقبة خلال الفترة المشمولة بالتقرير. اعتبارًا من نهاية سبتمبر 2024، تمكنت المنظمة الدولية للهجرة من الوصول إلى ساحل تعز في ذوباب مما يسمح بتحسين تغطية الوافدين من جيبوتي. يرجى ملاحظة أن هذه التغطية المحسنة ستترجم إلى زيادة في العدد الإجمالي للوافدين لا يمثل بالضرورة زيادة في أعداد الوافدين.

ملخص النتائج: في أكتوبر 2024، تتبعت مصفوفة تتبع النزوح في اليمن التابعة للمنظمة الدولية للهجرة 6,364 مهاجرًا دخلوا اليمن، بزيادة قدرها 136 بالمائة عن الرقم الإجمالي المُبلغ عنه في الشهر السابق (2,692 مهاجرًا). ويمكن أن تعزى هذه الزيادة إلى حد كبير إلى زيادة التغطية على الساحل الغربي لليمن. وغادر غالبية المهاجرين (79%) من جيبوتي، بينما غادر الباقون (21%) من الصومال.

ومن بين إجمالي المهاجرين المسجلين، كان 25 في المائة أطفال، و17 في المائة نساء، و58 في المائة رجال. خلال الفترة المشمولة بالتقرير، دخل معظم المهاجرين محافظة تعز على الساحل الغربي عبر جيبوتي (79%)، بينما وصل 21% إلى شبوة من الصومال.

وكان جميع المهاجرين تقريباً مواطنين إثيوبيين، بما في ذلك أولئك الذين يسافرون من الساحل الصومالي.

والجدير بالذكر أنه لم يتم تسجيل وصول أي مهاجرين إلى لحج خلال شهر أكتوبر. ويرجع ذلك على الأرجح إلى الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لمكافحة التهريب منذ أغسطس 2023.

حدد فريق مصفوفة تتبع النزوح 3,448 عائدًا يمنيًا في أكتوبر 2024، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 15 بالمائة مقارنة بعدد العائدين في سبتمبر (4,045 فردًا). بالإضافة إلى ذلك، سجل الفريق ما مجموعه 172 مهاجرًا تم ترحيلهم من عمان إلى نقطة ديفن في مديرية شحن بمحافظة المهرة باليمن. وكان جميع المهاجرين المرحلين مواطنين إثيوبيين.

وفي حين أن الأزمة الإنسانية المتفاقمة في اليمن قد أجبرت بعض المهاجرين على اتخاذ القرار الصعب بالعودة إلى بلدانهم الأصلية في القرن الأفريقي، فقد أفادت التقارير أن السلطات الحكومية أعادت آخرين. في أكتوبر 2024، سجلت مصفوفة تتبع النزوح ما مجموعه 1,910 مهاجرًا غادروا اليمن إما طوعًا أو عادوا بالقوارب من اليمن. وتتكون هذه المجموعة من 87 في المائة رجال، و11 في المائة نساء، و2 في المائة أطفال.

علاوة على ذلك، في أكتوبر 2024، أبلغ فريق مصفوفة تتبع النزوح في جيبوتي عن وصول إجمالي 1,561 مهاجرًا (94% رجال، 5% نساء، وأقل من 1% أطفال) إلى جيبوتي من اليمن. وتؤكد هذه الأرقام التحديات الكبيرة التي يواجهها المهاجرون في اليمن والظروف اليائسة التي دفعتهم إلى المخاطرة برحلات بحرية خطيرة.