-
Countries
-
Data and Analysis
-
Special Focus
-
Crisis Responses
اليمن - تسجيل مراقبة التدفق | المهاجرون غير اليمنيين واليمنيون العائدون من المملكة العربية السعودية في سبتمبر 2024
Contacto
DTM Yemen, DTMYemen@iom.int
Idioma
English
Ubicación
Yemen
Fecha de instantánea
Sep 01 2024
Sep 30 2024
Actividad
- Flow Monitoring
نظرة عامة: يراقب سجل مراقبة التدفق (FMR) الخاص بمصفوفة تتبع النزوح في اليمن (DTM) التابعة للمنظمة الدولية للهجرة وصول المهاجرين على طول الحدود الساحلية الجنوبية لليمن وعودة المواطنين اليمنيين على طول حدودها الشمالية مع المملكة العربية السعودية لتحديد أنماط الهجرة وتقديم تقديرات كمية لعدد المهاجرين غير النظاميين الذين يدخلون البلاد. من المهم أن نفهم أن نشرة الهجرة القسرية لا تتضمن جميع تدفقات الهجرة كما يتضح من عمليات المغادرة إلى اليمن التي التقطتها مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة في جيبوتي إلى مناطق على طول الساحل الغربي لليمن والتي ظلت غير قابلة للوصول لإجراء التقييمات. وبدلا من ذلك، فإنه يوفر رؤى إرشادية حول اتجاهات الهجرة استنادا إلى العدد الإجمالي المعروف للمهاجرين الذين يصلون على طول الحدود الساحلية والبرية الخاضعة للمراقبة خلال الفترة المشمولة بالتقرير. اعتبارًا من نهاية سبتمبر 2024، تمكنت المنظمة الدولية للهجرة من الوصول إلى ساحل تعز في ذوباب مما يسمح بتحسين تغطية الوافدين من جيبوتي. يرجى ملاحظة أن هذه التغطية المحسنة ستترجم إلى زيادة في العدد الإجمالي للوافدين لا يمثل بالضرورة زيادة في أعداد الوافدين.
ملخص النتائج: في سبتمبر 2024، تتبعت مصفوفة تتبع النزوح في اليمن التابعة للمنظمة الدولية للهجرة 2,692 مهاجرًا دخلوا اليمن، بزيادة قدرها 65 بالمائة عن الرقم الإجمالي المُبلغ عنه في الشهر السابق (1,631 مهاجرًا). وغادر غالبية المهاجرين (79%) من منطقة باري في الصومال، بينما غادر الباقون (21%) من جيبوتي.
ومن بين إجمالي المهاجرين المسجلين، كان 12 في المائة أطفال، و25 في المائة نساء، و63 في المائة رجال.
وعادةً ما تكون لحج بمثابة نقطة دخول للمهاجرين المغادرين عبر جيبوتي، في حين تعد شبوة بمثابة نقطة دخول للمهاجرين المغادرين عبر الصومال. خلال الفترة المشمولة بالتقرير، لا يزال معظم المهاجرين يدخلون عبر الصومال (79%)، مع وصول 21% منهم إلى الساحل الغربي في محافظة تعز. ومع بدء التتبع في تعز في نهاية سبتمبر/أيلول، فمن المرجح أن تتغير هذه النسبة في أكتوبر/تشرين الأول. وفي الوقت نفسه، لم يتم تسجيل وصول أي مهاجرين إلى لحج، ويرجع ذلك على الأرجح إلى الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لمكافحة التهريب منذ أغسطس 2023.
حدد فريق مصفوفة تتبع النزوح 4,045 عائدًا يمنيًا في سبتمبر 2024، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 2 بالمائة مقارنة بعدد العائدين في يوليو (4,113 فردًا). بالإضافة إلى ذلك، سجل الفريق ما مجموعه 284 مهاجرًا تم ترحيلهم من عمان إلى نقطة ديفن في مديرية شحن بمحافظة المهرة باليمن. وكان جميع المهاجرين المرحلين مواطنين إثيوبيين.
وفي حين أن الأزمة الإنسانية المتفاقمة في اليمن قد أجبرت بعض المهاجرين على اتخاذ القرار الصعب بالعودة إلى بلدانهم الأصلية في القرن الأفريقي، فقد أفادت التقارير أن السلطات الحكومية أعادت آخرين. في سبتمبر 2024، سجلت مصفوفة تتبع النزوح إجمالي 1,582 مهاجرًا غادروا اليمن إما طوعًا أو عادوا بالقوارب من اليمن. وتتكون هذه المجموعة من 92% رجال، و7% نساء، و1% أطفال.
علاوة على ذلك، في سبتمبر 2024، أبلغ فريق مصفوفة تتبع النزوح في جيبوتي عن وصول إجمالي 1,561 مهاجرًا (94% رجال، و5% نساء، و1% أطفال) إلى جيبوتي قادمين من اليمن. وتؤكد هذه الأرقام التحديات الكبيرة التي يواجهها المهاجرون في اليمن والظروف اليائسة التي دفعتهم إلى المخاطرة برحلات بحرية خطيرة.