اليمن - تسجيل مراقبة التدفق | المهاجرون غير اليمنيين واليمنيون العائدون من المملكة العربية السعودية في يونيو 2024

Share

Descargar

Share

Contacto
IOM DTM Yemen, iomyemendtm@iom.int
Idioma
English
Ubicación
Yemen
Fecha de instantánea
Jun 01 2024
Jun 30 2024
Actividad
  • Flow Monitoring

نظرة عامة: يراقب سجل مراقبة التدفق (FMR) الخاص بمصفوفة تتبع النزوح في اليمن (DTM) التابعة للمنظمة الدولية للهجرة، وصول المهاجرين على طول الحدود الساحلية الجنوبية لليمن وإعادة المواطنين اليمنيين إلى وطنهم على طول حدودها الشمالية مع المملكة العربية السعودية لتحديد هويتهم. أنماط الهجرة المختلفة وتقديم تقديرات كمية لعدد المهاجرين غير النظاميين الذين يدخلون البلاد. ومن المهم أن نفهم أن نشرة الهجرة القسرية لا ترصد جميع تدفقات الهجرة في اليمن؛ وبدلا من ذلك، فإنه يوفر رؤى إرشادية حول اتجاهات الهجرة استنادا إلى العدد الإجمالي المعروف للمهاجرين الذين يصلون إلى نقاط مراقبة الهجرة خلال إطار زمني محدد.

ملخص النتائج: في يونيو 2024، تتبعت مصفوفة تتبع النزوح في اليمن التابعة للمنظمة الدولية للهجرة 1,820 مهاجرًا دخلوا اليمن، أي بزيادة قدرها ثمانية بالمائة عن العدد الإجمالي المبلغ عنه في الشهر السابق (1,685 مهاجرًا). غادر جميع المهاجرين (100٪) من منطقة باري في الصومال.

ومن بين إجمالي المهاجرين المسجلين، كان 17 في المائة أطفال، و24 في المائة نساء، و59 في المائة رجال.

وعادةً ما تكون لحج بمثابة نقطة دخول للمهاجرين المغادرين عبر جيبوتي، في حين تعد شبوة بمثابة نقطة دخول للمهاجرين المغادرين عبر الصومال. خلال الفترة المشمولة بالتقرير، غادر جميع المهاجرين الصومال إلى المنطقة الساحلية بمحافظة شبوة. وخلال نفس الفترة لم يغادر أي مهاجر من جيبوتي إلى لحج بسبب الحملة العسكرية في محافظة لحج. وتهدف الحملة إلى الحد من وصول المهاجرين وإيقافه من خلال اعتراض القوارب واحتجاز المهربين. منذ أن بدأت في أغسطس 2023، أدت الحملة إلى وصول ما يقرب من الصفر من تدفق المهاجرين عبر هذا الطريق في الأشهر اللاحقة مع استثناء واحد في ديسمبر 2023 عندما نقل القارب 110 مهاجرين إلى الشاطئ.

حدد فريق مصفوفة تتبع النزوح 3,556 عائدًا يمنيًا في يونيو 2024، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 11 بالمائة مقارنة بعدد العائدين في مايو (4,010 أفراد). بالإضافة إلى ذلك، سجل الفريق ما مجموعه 267 مهاجرًا تم ترحيلهم من عمان إلى نقطة ديفن في مديرية شحن بمحافظة المهرة باليمن. وكان جميع المهاجرين المرحلين من عمان مواطنين إثيوبيين.

في حين أن الأزمة الإنسانية المتفاقمة في اليمن قد أجبرت بعض المهاجرين على اتخاذ القرار الصعب بالعودة إلى بلدانهم الأصلية في القرن الأفريقي، فقد ورد أن السلطات قامت بترحيل آخرين. في يونيو 2024، سجلت مصفوفة تتبع النزوح ما مجموعه 847 مهاجرًا غادروا اليمن إما طوعًا أو تم ترحيلهم بالقوارب من اليمن. وتتكون هذه المجموعة من 89% رجال، و8% نساء، و2% أطفال.

علاوة على ذلك، في يونيو 2024، أفاد فريق مصفوفة تتبع النزوح في جيبوتي أن 642 مهاجرين (92% رجال، 6% نساء، 2% أطفال) وصلوا إلى جيبوتي من اليمن. وتؤكد هذه الأرقام التحديات الكبيرة التي يواجهها المهاجرون في اليمن والظروف اليائسة التي دفعتهم إلى المخاطرة برحلات بحرية خطيرة.