اليمن_ نقاط تتبع التدفق | المهاجرون الوافدون واليمنيون العائدون في ديسمبر 2021

Share

Descargar

Share

Contacto
DTM Yemen, iomyemendtm@iom.int
Idioma
Arabic
Ubicación
Yemen
Fecha de instantánea
Dec 01 2021
Jan 31 2022
Actividad
  • Flow Monitoring Survey
  • Flow Monitoring
  • Mobility Tracking

تعمل مصفوفة تتبُع النزوح الخاصة بالمنظمة الدولية للهجرة في اليمن على مراقبة المواقع الرئيسية التي يصل عبرها المهاجرون على الحدود الساحلية الجنوبية، و مواقع العائدون اليمنيون والموجودة على الحدود الشمالية لليمن مع المملكة العربية السعودية. يُراقب الباحثون المتمركزون في نقاط رصد تدفق وصول المهاجرين والمواطنين اليمنيين من أجل التعرف على الأنماط المختلفة للهجرة وتقديم تقديرات كمية للمساعدة في تحديد عدد المهاجرين غير النظاميين في البلد. لا تمثل نقاط التدفق جميع التدفقات في اليمن ويجب فهمها على انها مؤشر للافراد الذين تم تسجيلهم في فترة التقرير. والجدير بالذكر أن القيود المفروضة على الوصول تَحُد من القدرة على جمع البيانات في بعض نقاط وصول المهاجرين.

في ديسمبر 2021 ، تقدر مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة في اليمن أن  3,690 مهاجرًا دخلوا اليمن ، مقارنة بـ 3,622 مهاجرًا في نوفمبر 2021. حيث مثل عدد المهاجرين من إثيوبيا 83 في المائة و 17 في المائة من الصوماليين. كانت غالبية المهاجرين من الذكور (71 ٪) ، مع (21%) من النساء ، و سته في المائة من الأولاد واثنين في المائة من الفتيات اللواتي كنا ايضاً من ضمن المسافرين بالإضافة إلى ذلك ، بالإضافة إلى ذلك ، تقدر مصفوفة تتبع النزوح أن  5،836 يمني عادوا من المملكة العربية السعودية خلال شهر ديسمبر 2021 ، مقارنة بـ5,802 في نوفمبر  و 6,158 في اكتوبر 2021. خلال الفترة بين 1 يناير و 31 ديسمبر 2021 ، وصل ما يقدر بـ 27،693 مهاجرًا و 27,845 يمنيًا عائداً إلى اليمن.

خلال فترة التقرير في ديسمبر 2021، شوهد وصول 1,893 مهاجرا من الصومال وتم تسجيلهم في نقاط مراقبة التدفق في محافظة شبوة حيث سجل في بئر علي الرقم الاكبر 1,451 مهاجرا وا 222 في عين بامعبد؛ و 220 تم تسجيلهم في نقطة مراقبة التدفق بعرقة .بينما شهدت نقاط مراقبة التدفق في العارة بمحافظة لحج تسجيل 1,797 مهاجرا وصلوا من جيبوتي تم تسجيل 820 في الكوحه وا 645 في الغصين وا 275 في راس الشريف وا 57 في العاره.

المنهجيــة:

تهدف منهجية تتبع النزوح العالمية إلى التعرف على المناطق التي تحدث فيها الهجرة الداخلية والهجرة العابرة للحدود والهجرة الإقليمية. وتُنَفَذّ تقييمات التنقل للمناطق على المستوى الوطني. ومن ثم تقوم فرق مصفوفة التتبع بجمع المعلومات على المستوى المحلي للتعرف على نقاط العبور الرئيسية. يجمع الباحثون الميدانيون البيانات من مُدلين رئيسين بالمعلومات في نقاط رصد التدفق: ويمكن للمُدلين الرئيسيين ان يكونوا افرادً يعملون في النقل او موظفون في الجمارك او افرادً يعملون في قوارب او المهاجرون انفسهم. تُجمع البيانات باستخدام استمارة بسيطة و بالملاحظة المباشرة وهو ما يُسَهل عملية التحليل.

القيــــــود:

يجب تفسير البيانات المستخدمة في هذه العمليات كتقديراتً فقط، وانها تمثل فقط جزءاً من اجمالي التدفق الذي يمر عبر اليمن. ولذلك، ان التغطية الزمنية والمساحية غير مكتملة. وبالإضافة إلى ذلك، بالرغم من ان البيانات تُجمع بشكل يومي، إلا انها تُجمع فقط خلال ساعات الذروة. وإن نسبة التدفقات التي تحدث في الساعات التي لم تتم تغطيتها، لا تُمَثَل هنا. أما البيانات المتعلقة بالضُعف فهي ترتكز على الملاحظة المباشرة ويجب ان تفُهم بصفتها بيانات دلالية في المقام الأول.