اليمن_ نقاط تتبع التدفق | المهاجرون الوافدون واليمنيون العائدون من المملكة العربية السعودية في يناير 2020

Share

Descargar

Share

Contacto
DTM Yemen, iomyemendtm@iom.int
Idioma
Arabic
Ubicación
Yemen
Fecha de instantánea
Jan 01 2020
Jan 31 2020
Actividad
  • Flow Monitoring Survey
  • Flow Monitoring

يسُر مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة في اليمن ان تُشارك معكم احدث لوحة بيانات تتبع التدفق والتحركات التي تم رصدها في يناير 2020.

منذ الأول من يناير وحتى 31 يناير 2020، تُقدِر مصفوفة تتبع النزوح ان (11,101) مهاجراً دخلوا اليمن و (3,202) يمني عادوا من المملكة العربية السعودية. مثل المهاجرون الأثيوبيون العدد الأكبر من المهاجرين الأثيوبيين بنسبة (95%) و الصوماليون بنسبة (5%). وكان (94%) من أولئك الذين تم تعقبهم متجهين إلى المملكة العربية السعودية و (6%) منهم كانوا متجهين إلى اليمن. وكانت غالبية المهاجرين من الذكور (75%) مع (15%) من النساء و (8%) من الأولاد و (2%) من البنات الذين كانوا ايضاً من ضمن المسافرين.

وفي فترة التقرير من شهر يناير 2020، شُوهد العدد الأكبر من الواصلين في محافظة لحج بعدد (5,089) مهاجر دخلوا اليمن من نقطة رصد التدفق في رأس العارة.

****

المنهجية: تهدف منهجية تتبع النزوح العالمية إلى التعرف على المناطق التي تحدث فيها الهجرة الداخلية والهجرة العابرة للحدود والهجرة الإقليمية. وتُنَفَذّ تقييمات التنقل للمناطق على المستوى الوطني. ومن ثم تقوم فرق مصفوفة التتبع بجمع المعلومات على المستوى المحلي للتعرف على نقاط العبور الرئيسية. يجمع الباحثون الميدانيون البيانات من مُدلين رئيسين بالمعلومات في نقاط رصد التدفق: ويمكن للمُدلين الرئيسيين ان يكونوا افرادً يعملون في النقل او موظفون في الجمارك او افرادً يعملون في قوارب او المهاجرون انفسهم. تُجمع البيانات باستخدام استمارة بسيطة و بالملاحظة المباشرة وهو ما يُسَهل عملية التحليل.

القيود: يجب تفسير البيانات المستخدمة في هذه العمليات كتقديراتً فقط، وانها تمثل فقط جزءاً من اجمالي التدفق الذي يمر عبر اليمن. ولذلك، ان التغطية الزمنية والمساحية غير مكتملة. وبالإضافة إلى ذلك، بالرغم من ان البيانات تُجمع بشكل يومي، إلا انها تُجمع فقط خلال ساعات الذروة. وإن نسبة التدفقات التي تحدث في الساعات التي لم تتم تغطيتها، لا تُمَثَل هنا. أما البيانات المتعلقة بالضُعف فهي ترتكز على الملاحظة المباشرة ويجب ان تفُهم بصفتها بيانات دلالية في المقام الأول.