أدى الصراع الدائر في اليمن منذ مارس 2015م إلى نزوج أكثر من 3.6 مليون شخص (وفقاً لتقييم المواقع للعام 2018 الصادر عن مصفوفة تتبع النزوح).
وتعمل مصفوفة تتبع النزوح من خلال أداة تتبع النزوح السريع على جمع البيانات وعمل التقارير حول أعداد الأسر التي تُجبر على الفرار بشكل يومي، حيث تساهم هذه البيانات في التعرف على حالات النزوح الجديدة وعمل تقارير حولها من حيث الأعداد والمناطق الجغرافية والاحتياجات. ففي الخمسة الأشهر الأولى من العام 2019م، نتج عن أنشطة الصراع أنماط جديدة من النزوح، خصوصاً في محافظتي الضالع والحديدة.